هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بـسـم آلله آلـرَّحـْمـَن آلـرَّحـِيـم
بسم الله والحمد الله وكفي والصلاة والسلام علي نبية الذي اصطفي وبعد حيكن الله وبياكن اخواتي في الله مرحبا بكم في منتدي الطريق الي الجنة هذا المنتدي نسائئ فقط ولا يسمح بتسجيل الرجال سالين الله الاجر والقبول والثواب
قال تعالى: قل لا أجد فيما أوحى إلىّ محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس "(145:الأنعام) فإن ذلك كله خبيث تعافه الطباع السليمة. (4) المذى والودى.............
المذى: ماء دقيق لزج يخرج عند شهوة كالملاعبة أو تذكر الجماع أو إرادته .. ولا يكون دافقا ولا يعقبه فتور , وربما لا يحس بخروجه , ويكون للرجل والمرأة وهو فى النساء اكثر وهو نجس باتفاق العلماء ولذا أمر النبى صلى الله عليه وسلم بغسل الفرج منه ففى الصحيحين قال لمن سأله عن المذى :" يغسل ذكره ويتوضأ" أما الودى: فهو ماء ابيض ثخين يخرج بعد البول . وهو نجس اجماعا وعن ابن عباس قال"المنى والودى والمذى , أما المنى فهو الذى منه الغسل , وأما الودى والمذى فقال : اغسل ذكرك وتوضأ وضوءك للصلاة"صححه الألبانى
(5) دم الحيض.......
لحديث أسماء بنت أبى بكر قالت : جائت امرأة الى النبى صلى الله عليه وسلم فقالت: " يارسول الله احدانا يصيب ثوبها من دم الحيض كيف تصنع قال:"تحته ثم تقرصه بالماء ثم تنضحه ثم تصلى فيه" متفق عليه
(6) روث ما لا يؤكل لحمه.......
فعت عبد الله بن مسعود قال : أراد النبى صلى الله عليه وسلم أن يتبرز فقال:"ائتنى بثلاثة أحجار" فوجدت له حجرين وروثة (حمار) فأمسك الحجرين وطرح الروثة وقال:"هى رجس"صحيح ومعنى رجس: أى نجس فدل هذا على أن روثة ما لا يؤكل لحمه نجسة
(7) لعاب الكلب...............
فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم "طهور اناء أحدكم اذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات أولاهن بالتراب" صحيح مسلم فدل على ان لعاب الكلب نجس
(10) لحم ما لا يؤكل لحمه من الحيوان............
وذلك لحديث أنس رضى الله عنه قال:"أصبنا من لحم الحمر _يعنى يوم خيبر_ فنادى رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن الله ورسوله ينهاكم عن لحوم الحمر فإنها رجس , أو : نجس"
ففى الحديثين دلالة على نجاسة لحوم الأهلية لقوله صلى الله عليه وسلم فى الحديث الأول: "فإنها رجس" ولأمره صلى الله عليه وسلم فى الحديث الثانى بكسر الآنية أولا ثم إباحته للغسل ثانيا"